رواية جميلة نوح الفصل الحادي عشر 11 بقلم الكاتبة الجديدة
رواية جميلة نوح الجزء الحادي عشر
رواية جميلة نوح البارت الحادي عشر
جميله نوح
البارت الحادي عشر
نوح بعد ما ضرب ياسر لف لجميله لاقها بتغطى جسمها بصلها بوجع وغضب وشر ثم راح ناحيتها بعصبيه قومها وشالها ونزل بيها حطها فى العربيه وركب وطلع بيها بسرعه كبيره وجميله عماله تعيط بعد كدا اتكلمت
جميله : نوح صدقنى مكن نوح قاطعها بعصبيه : اخرسى مش عايز اسمع صوتك لغيت ما نوصل سااااامعه قال اخر كلمه بصوت عالى لدرجة أنها اتخضت
جميله وهى بتعيط : سامعه ونوح فضل ماشى وقت كبير وراح من طريق تانى غير البيت وهى خافت بس مرعوبه تتكلم بعد وقت وصل مكان شبه مقطوع وفى عماره فيه ونزل ولف الناحيه التانيه وفتحلها الباب وقال بعصبيه : انزلى
جميله بخوف : لا مش هنزل يا نوح انا عايزه اروح
نوح بصوت عالى: بقولك انزلى يا جميله
جميله : بقولك مش نازله انت مش بتفهم فجاه صرخت لما نوح شدها من اديها نزلها ورفعها على كتفه بايد واحده وفتح باب العماره ودخل وسط صرخها وطلع بيها الدور العاشر ودخل شقه ثم الاوضه وقفل الباب بالمفتاح ورمها على السرير وقال بهدوء مخيف : اي إلى خالكى تروحى هناك
جميله بعياط : فى رقم اتصل بيا وقالى أن انت تعبت
فى الشغل واخدك على بيته و قاطعها بغضب : وانتى صدقتى وروحتى صححح
جميله بخوف : والله انا خوفت عليك لما قال كدا وروحت على العنوان بسرعه من غير تفكير
نوح بوجع وغيره قال : تعرفى لو متصلتيش وانا روحت فى الوقت المناسب كان ممكن يحصل أي
جميله ببرائه وهى لسه بتعيط : انا اسفه مش هتتقرار تانى والله نوح بصلها وفضل يتأملها لاقه وشها احمر من كتر العياط وشفايفها ورمه وفضل يقرب منها وزقها خالها تنام على السرير ونام فوقيها وقرب من شفتيها وباسهم بعنف وغيره وكل ما يفتكر إن ياسر كان عايز يقرب منها يتغط عليهم اكتر وهى بتجوبه معاه لغيت ما فضلت تضربه على صدره العريض وتبعده عشان تتنفس وأخيراً بعد عنها وبص عليها لاقها شبه فاقده الوعى وبصدفه نظره جه على العلامات إلى فى صدر** الباين عينه تحولت للون الاحمر من الغيره والغضب ومره واحده هجم عليه وفضل يبوسه بشرسه مطرح العلامات لدرجة أن جميله شهقت ووووو
عند ياسمين وهى بتكلم مى صاحبتها
ياسمين بضحكه شر : وبعت ياسر واكيد دلوقتى خسرها اغلا ما عندها هههههههه
مى وبغضب لي ياسمين وشفقه على جميله : انتى اتجننتى يا ياسمين انتى ترضى حد يعمل معاكى كدا ليه الحقد ده
ياسمين بعصبيه : فى اي يا مى انتى هتفضلى تدفعى عنها كتير
مى بعصبيه وصوت عالى : ايواااااا لأن مقبلش أن حد يعمل معايا كدا انا مش عارفه انتى جايبه الشر ده كله منين يابت ومن النهارده لا انتى صاحبتى وله اعرفك يا ياسمين وقفلت فى وشها ونزلت بسرعه راحت الشركه بتاعت نوح
ياسمين بجنون وهى بتكسر فى الاوضه : تمام يا مى انتى إلى اخترتى وفضلت تسبها وتشتمها
عند مى ركبت العربيه بتعتها ووصلت الشركه بعد شويه وهى ماشيه خبطت فى حد وجت تقع راح ماسكها من وسطها وهى مسكت فى رقبته جامد ........يتبع
( مصطفى شاب قمحاوى وعيونه بنى فاتح وشعره تقيل وحلو عنده 25 سنه وصاحبه يبقا نوح وهو بيحبو اوى جسمه رياضى وعريض وهو عصبى جدا )
( مى بنت بيضه وعيونها خضر وشعرها طويل لغيت نص ضهرها عندها 23 سنه وجسمها كرفى بس مش اوى اتعرفت على ياسمين ايام الجماعة بس مكنتش بتحبها اوى لأنها بت شرنيه ومش بتحب الخير )
روايه/ جميلة نوح
بقلم / الكاتبه الجديده
لمتابعة اجدد الروايات زوروا صفحتنا على الفيس بوك من هنا