جديد

رواية ما وراء الواقع ظافر وتقوي الفصل السادس 6 بقلم هنا سلامة

  

رواية ما وراء الواقع ظافر وتقوي الفصل السادس 6 بقلم هنا سلامة 







رواية ما وراء الواقع ظافر وتقوي

الفصل السادس 6

عواد : إتجوزتي من ورانا ! عاوزة تجيبي لنا

العا|||*ر!

تقوی بدموع : ظافر جوزي مش هيرحمك،

دة قوي و قوي أوي كمان

عواد بغيظ : طيب هوريكي

سيب الكلب عليها ف صرخت تقوی و

الكلب جاي عليها، بس فجأه الكلب

وقف و كان وشه قدام وشها

عواد من بين سنانه : وقفت ليه يا غبي

؟؟!

بعد الكلب عن تقوى و لإنه كان بوليسي

و ضخم راح يشمشم في المكان، و كإنه

بيدور على حاجة ..

و تقوى بتترعش و ترتجف، و بتنزف، ف

راح الكلب ناحية باب المخزن و فضل

ينب*ح جامد و كإن في حد برة !!

عواد مسك سلا*څه و راح ناحية الباب

بحزر و تقوى العرق مغرق وشها و بتنهج

من النزيف

فتح عواد الباب براحة ف لقي راجل طول

بعرض، و عينه حمرة من كتر الغضب، و

عروقه بارزة .

ف بلع ريقه برعب و جيه يقفل الباب

بسرعة هجم الثاني عليه و كسر الباب

فوقه بدراع واحد بس !!

و الكلب من رعبه بعد و جري ف تقوى

قالت بصدمة : ظافر !!

شال ظافر الباب من على عواد بعد ما

وشه إتخر شم من رقبته بكف إيده و رماه

بعيد، إتخبط في الحيطة و بدأ ينزف

و

ف راح ظافر و هو بينهج ناحية تقوى و

شال شعرها من على وشها و قال بفزع

: أنت كويسة ؟؟ كويسة يا روحي

تقوى بنبرة إنبهار و توهان : أ.. أيوة

ظافر حط إيده على الجرح إلي في رجلها

ف إيده إترعشت لما لقى دمها على إيده

ظافر بخوف عليها : لازم تروحي

المستشفى حالا، دي عضة كل*ب

بقلم : #هنا_سلامه.

شالها ظافر و طلع بيها برة المخزن و

هو بينهج و باين إنه لسه تعبان أصلا

ركبها العربية بتاعته و ركب و طلع بيها

على المستشفى و هو بينزف من

مناخيره من تعبه ..

تقوى لاحظت السائل الأحمر إلي نازل

على رقبته " بشرته فاتحة إلى حد كبير -

تقوی بقلق : في إيه ؟

حطت إيدها على السائل دة و من

ملمسه عرفت إنه د*م، ف قالت بصدمة :

د*م !! حصلك إيه !!

كانت حاطة إيدها الناعمة على رقبته، بلع

ريقه و بص لها بتوهان و قال : أنا

إتمنيتك كتير أوي .. أوي يا تقوى

تقوى كانت حاسة بحاجات كثيرة، حاسة

بحزن و آلم و إمتنان لظافر و .. و خب !

بس كل دة إتلخص في إنها حاوطت

وشه بكفها إلى إتلو*ث بد*مه و قال

بدموع : خليك كويس بالله عليك .. أنا

معتش ليا غيرك

ظافر بصوت تايه و هو بيوقف العربية :

دي تاني حاجة كنت عاوز أسمعها في

حياتي بعد بحبك منك

تقوى بتوتر و قلبها بيدق بعنف من

كلامه : طيب يلا ندخل المستشفى

ظافر فاق من توهانه و قال : أه صح .. يلا

بينا

جت تفتح تقوى باب العربية، ف لمح

البصر لقيته فتح لها الباب، ف لمعت

عيونها بإنبهار .. نزل ظافر لمستواها و

شالها ف حاوطت رقبته ف بص لها

بعمق في عيونها، ف قالت بكسوف : يلا

ظافر ضحك بغلب على حاله : يلا يا حياتي

يلا

وشها إحمر، و حسن بسخونة صارت في

وشها، يمكن الدنيا هترجع تضحك في

وشها من تاني ؟؟!

!

رابط الفصل التالي من هنا 👉


تابع صفحتنا على الفيس بوك عشان توصلك اجدد الروايات


تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-