جديد
عالم الروايات
منذ عام

رواية ملك في قلب صعيدي الفصل الثاني بقلم مريم محمد

 رواية ملك في قلب صعيدي الفصل الثاني بقلم مريم محمد#ملك_في_قلب_صعيديبارت2فتح حازم باب غرفتها و ...
اقرأ المزيد
عالم الروايات
منذ عام

رواية ملك في قلب صعيدي بقلم مريم محمد

رواية ملك في قلب صعيدي بقلم مريم محمد الطبق مكسور عساف بغضب: يعني ايرد عليه: يعني بنتك مش ...
اقرأ المزيد
عالم الروايات
منذ عام

رواية جوازة مؤجلة بقلم دنيا ثروت

 اي الد'م اللي علي سريرك ده يابت انتي لسه بنت بنود اي الهباب دهريتال بصت علي الد'م: لا ياماما د...
اقرأ المزيد
عالم الروايات
منذ عام

رواية حواء بين سلاسل القدر الفصل الثاني بقلم لادو...

 رواية حواء بين سلاسل القدر الفصل الثاني بقلم لادو عنيم هتفَ بجديه"قبل ما أتفضل جوه فين ال...
اقرأ المزيد
عالم الروايات
منذ عام

رواية حواء بين سلاسل القدر الفصل الاول بقلم لادو عنيم

 حواء بين سلاسل القدر _ح_1#أديبة_الأحساس_العازف_لادو_غنيمـــــــــ🎸بدروب الحياة تفتح الأبواب.و...
اقرأ المزيد
بدون قسم
منذ عام

رواية امل الحياه

  رواية امل الحياه الفصل الرابع 4 بقلم يارا عبد العزيز الفصل الرابع عدا من قدام المطب...
اقرأ المزيد
بدون قسم
منذ عام

رواية جرح قلبي

  رواية جرح قلبي الفصل الاول 1 بقلم نور شريف يا عمي دي المره المليون اللي اتقدم فيها لنيره...
اقرأ المزيد
بدون قسم
منذ عام

رواية غرام وانتقام الفصل السادس 6 بقلم نور

  رواية غرام وانتقام -عدى ف ايه مالك-ماما غرام-ماتنطق ف ايه-ماما طردت غرام من البيتبصله بص...
اقرأ المزيد
روايات رومانسية
منذ عام

رواية اخيه الجاني الفصل السابع 7 بقلم دنيا ثروت

 رواية اخيه الجاني الفصل السابع 7 بقلم دنيا ثروت #اخيه_الجانيفريده بلحظه خوف خرجت بسرعههدي...
اقرأ المزيد
روايات رومانسية
منذ عام

رواية مواجهة القدر ترويض ملوك العشق الفصل الرابع عشر...

  رواية مواجهة القدر ترويض ملوك العشق الفصل الرابع عشر بقلم لادو غنيم#ترويض_ملوك_العشقطب ي...
اقرأ المزيد

رواية فرصة ضائعة الفصل التاسع 9 بقلم رغد عبدالله






رواية فرصة ضائعة الفصل التاسع 9 بقلم رغد عبدالله


قمر بخوف . . : فـ ، فين مريم ، بنتى فين ؟! 

جاسر بيقلع جاكيت البدلة و بيرمية بإهمال و هو بيقول : خدتها الدادة ...، مينفعش حد يعطلنا فى ليلة زى دى .. ولا إية ؟

قمر بتبعد عنه .. : لـ لا ، أنا عايزة بنتى .. ، مريم مش بتعرف تنام غير فحضنى .. ناديها .. 

جاسر بسخرية .. : كفاية ، جسمى قشعر . . "قرب ببطء" .. أنا قلبى مش رهيف ولا هيرق علشان الهبل بتاعك دا .. إق"لعى ! 

قمر ضربات قلبها زادت .. : إية !؟ .. 

جاسر بقى قصاد منها ، قلع قميصة وقرب منها أكتر .. لدرجة أنفاسهم اختلطت 

 لزقت قمر فى الحيطة ، وبعدت وشها وعيونها عنه  ... وقالت : يـ ، ينفع تهدى .. أسمعنى الأول بس .. 

جاسر نزل راسة لمستواها . . : آخر كلمة هتقوليها ليكون فى علمك  .. الباقى كله هيبقى شغلى .. 

بتبلع ريقها بخوف .. : بـ .. بص ، ء أنا .. بـ بصراحة يعنى ، مش قادرة .. و لسة مش متعودة عليك ، و .. 

جاسر مش بيسيبها تكمل كلامها .. ، بيمد إيدة بوقاحة و بيقلـ"ها هدومها .. ، بتتصدم منه .. . 

بتحاول تبعدة .. ، ولكن مبتقدرش .. ، بيشيلها و فى ثوانى بيبقى فوقها على السرير . . 

 بتعيط .. : جاسر أرجوك لا . . ارجوك .. مـ ، مش دلوقتى .. لـ لو كان ليا غلاوة عندك ... "بتعيط جامد " لاا .. يا جاسر .. لاا ..

بيفوق على صوت عياطها ، و بيبصلها بصمت . . 

بتفتح قمر عينها ببطء .. ، بتلاقى راسة فوق راسها .. ، و عينية بتحدفها بنظرات حادة ، ساخطة .. جا"رحة جدا . 

جاسر بنبرة حزن : هو أنا بخوف للدجادى .. ؟ 

قمر بدموع .. : ........ 

بيبعد جاسر : وبيرمى الغطا على جسمها وهو بيقول .. : هخرج على ما تلبسى .. ، هتلاقى مريم فى اوضة الاطفال تحت .. . " قبل ما يقفل الباب قال بحدة " : مش عايز أشوف وشك خالص دلوقتى .. . 

وبيهبد الباب وراة .. ، بتقوم قمر مفزوعة .. ، وبتلبس هدومها بسرعة ، من جواها فية احساس بالندم و الاسف .. مكنتش قادرة تبررة .. 

بتخرج من الاوضة .. ، وتمشى فى ترأة ضلمة ، تتحسس طريقها بالبروز إلى خارج من الجدار .. ، ولحد ما تلاقى أوكرة .. أول ما تفتح ، تنبهر بجمال اوضة مريم  .. 

فيها العاب كتير .. ، و الوانها طفولية ملفتة .. 

بتجرى عليها مريم : ماما .. شوفى عمو جاسر جابلى إية ؟ 

بتبتسم بصعوبة .. : ء آه يا حبيبتى .. جميل اوى .. 

بتسمع تكة الباب ، بتلف .. وتشوف ست كبيرة ، لابسة فستان على الطراز القديم .. كانت الدادة .. 

قد يعجبك ايضا

بصتلها من فوق لتحت .. : ناقصك حاجة يا مدام .. ؟ 

هزت قمر راسها بقوة .. : لـ لا .. . مريم هتنام معايا أنا .. 

بتبصلها بإنتباة .. : الليلة ؟ .. ، متأكدة ؟ 

بتبلع قمر ريقها .. : أها ...

بتقرب منها الدادة و بتديها كوباية لبن دافية ، كانت جايباها لمريم .. ، و بتوشوشها عند ودنها .. : مفيش مشكلة فى الدلع دا .. ، المهم أنة ميستمرش .. ، علشان جاسر بية زعلة وحش .. 

قمر بصتلها وهى ساكتة .. 

أردفت الدادة .. : اعتبرى دا تحذير . 

وأبتسمت بهدوء و مشيت .. 

فاقت قمر ، على لمسة من إيدين مريم الصغيرة على إيديها .. : ماما ، هى الست دى بتقول إية ؟ 

قمر : ها ؟ .. ولا حاجة .. ، إشربى يلا كوباية اللبن دى ، علشان ننام الوقت اتأخر .. 

_صباحاً_ 

بتقوم قمر ساعة الفجر .. تتوضى و تصلى .. 

و فى لحظة تهور .. ، بتخرج من الغرفة .. تتسحب لغاية اوضة جاسر .. 

بتفتح الباب ، وقلبها بيدق بعنف .. ، أول ما بتشوفه نايم عارى الصدر .. لكن بتشم ريحة كريهه فى الغرفة .. 

و أول ما بتزق الباب اكتر ، بيخبط فى إزازة شامبانيا كانت مرمية على الأرض .. 

بينزعج جاسر .. : سبينى عايز أنام شوية كمان .. 

قلبها بيقف لثوانى من الخوف .. ، لكن عينة بتقفل زى الاطفال تانى .. وبينام بهدوء . 

بتحمد ربنا أنه مصحاش .. ، وبتقرب ببطء ، تمد الغطا على جسمة .. وبتهمس : أنا آسفة .. . 

بيفتح جاسر عينة .. : إصرفه منين . . ؟ .

بتتخض و لما بتبعد ، بتتزحلق بسبب الشامبانيا إلى على الارض .. ،وبتقع فى حضنه . 

جاسر .. : شاطرة  .. . و

#يتبع

#بقلمى

#فرصة_ضائعة ٩ 



لقراءة الفصل التالي اضغط هنا 👉

تعليقات
تعليقات Bloggerتعليقات Disqus



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-