روايه اغتصاب رحم عذراء الفصل الاول بقلم مريم محمد
رواية اغتصاب رحم عذراء
رحمة محمد
(((1)))
_انتى مين وازاي تركبي العربيه كدااا.
َ
=اطلع بسرعه.
_في ايييي.
=هنموت اطلع بالعربيه ارجوك.
بعد ١٠ دقيق.
_ايوا فهميني في اييي.
كانت بتنهج بصوت عالي، والثواني ال بعدها فقدت الوعي،حولت افوقها كتير.
_فوقيي مالك فوقي.
بدأت اهز فيها وهي مش بتفوق..
خدتها لل البيت عندي بنت غريبه اكيد ورها سر،وسر كبير كمان..
شلتها من العربيه ودخلتها البيت.
_مين دي يمحمد
=معرفش يا أمي بس ياريت تطلبي الدكتور عقبال ما اطلعها
_بتوتر.. ماشي.
حطتها على السرير وانا مش فاهم حاجه بنت ف وسط المطره تطلعي كدا وتكون مرعوبه.
بدأت تترعش وتنزل عرق..
_فوقي.
بعدها ب عشر دقيق الدكتور جية وكانت العاصفة ال بره بتزيد بشغل غريب،لدرجه صوت البرق بيزيد.
خرج الدكتور.
_حمه شديده الأفضل تهتمو بيها شويه لأنها ضعيفه جداا غير الحمه ال عندها، دي ادويه ويريت تعملولها كمدات انا ادتها حقنه هتريحها شويه، وبالجنين ال ف بطني.
=جنين حامل!!
_اه حامل ف الشهر التالت.
=بصدمه.. تمم تمم
مشي الدكتور وصحيت اختي اسماء عشان تبدلها هدومها ال مبلوله.
_مين البنت ال جوه دي، دي جميله جدا بسس هي مين.
=مش وقتو يا اسماء..
دخلت لها بعد ما كلو نام وبدأت اعملها كمدات بس بدأت تقول حجات غريبة..
_ابعد عني ارجوك ابعد،انا مش عاوزاك ابعد عناااايييي.
بدأت امسح العرق ال نازل منهاا، حاسس اني شفتها قبل كداا بس مش فاكر فين.
عدا اليل وانا نمت علي الكرسي جنبها..
_ااا،،، انا فين
مسكت ف راسها.
=انا ال المفروض أسألك انتي مين.
_بدأت تاني نفسها يضيق جبتلها كبايه ميه..
_انا جميله.
=عاوزه افهم اي ال كان بيحصل يا جميله.
_كان بيجري ورايه عاوزين يقتلوني.
=جوزك يعني.
_انا مش متجوزه
=ازاي مش متجوزه انتي حامل.
_عارفه الجنين دا مش..
دخلت اسماء
_اي صباح الخير،جبتلك فطار وكدا.
_شكرا.
قعده جنبي.
_انا أسماء وانتي.
=جميله، بس انا لازم امشي من هناااا.
_مش هتعرفي تمشي من هنا بيدورو عليكي.
=ايوا عشانو.
وحطيت ايدي على بطني.
انا وحده اتضحك عليها ف جنين طفل جوايه، انا عذراء لسه بنت عارفه ان الحكايه صعب تصدقها بس دي الحقيقه.
بداء الشخص الغريب دا يتكلم..
_بصي انا مش عاوز افهم انتي ازاي حامل وانتي مش متجوزه بس انتي بتهربي من مين.
=يونس المهدي.
ف فيله فخمه.
_ازايييي تهرب منكو يا شويت اغبيه.
=يا باشا اختفت ف المطرة.
_انا هعلمكو الادب.
اخرج مسدس من جيب بنطالونو ،اطلق رصاصة ه ف نص راس الرجل.
تقدمت سيده ف أواخر العشرينات.
_انا عاوزه ابني يا يونس عاوزه ابني منهااااا اكيد مش هتخدو
قام من مكانو تقدم منها بضع خطوات،نظر لها بحقد.
"انا مش مستعد اتحمل غلطاتك ال مقرفه وهقتلك قريب ومش هيهمني حاجه فهمتي"
احمر وجهها من الخوف من تحول الوحش الذي بداخله.
عند جميله.
_ازاي اتورطي معااااه دااااا
=ابنو ف بطني..يتبع
رواية كاملة بينزل كل يوم جزء🫶 ولو عجبتكم الرواية متنسوش تقولوا رأيكم وتتابعوا الصفحة عشان يظهر ليكم باقي الفصول🥰🥰♥️