روايه حبي الوحيد الفصل الثاني عشر بقلم هاجر عفيفي
هذه الرواية متوفرة فقط علي
مريم بغيظ : خلى صحبك ينفعك
أحمد بضحك : خلاص متزعليش خير ياحبيبتى أؤمرى
مريم برجاء : انا نفسى اعمل مركز تحفيظ القرآن للاطفال من زمان بس محدش شجعني عندي أمل انك توافق أن أجيب اطفال هنا البيت وأشارك وقتي معاهم طول مانت مش هنا
أحمد : بس انتي حامل يامريم والمجهود غلط عليكي
مريم : صدقني والله هخلى بالي من نفسى والبيبي بس دي الحاجه ال نفسى اعملها من زمان اوى انا اخدت شهادتي من الجامعه الأزهريه ونفسي استفاد بيها والرسول عليه الصلاة والسلام قال (خيركم من تعلم القرآن وعلمه)
أحمد بابتسامه : طالما مش هتتعبى نفسك وهتعملى الحاجه ال بتحبها انا موافق
مريم فرحت جدا وقالت بسعاده : ربنا يخليك ليا يا أحمد يارب
أحمد بحب : ويخليكى ليا يامريمة❤️
مريم&أحمد
تمت بحمد الله
حبيت النهايه كده جدا وحسين انها مناسبه محبتش ان إياد تكون نهايته وحشه لأن هو يستاهل فرصه تانيه بس مش مع مريم وأحمد شخص يقدر يسعدها أكتر ❤️
رأيكم فى النهايه مهم جدا بالنسبالي محدش يطنش
#حبى_الوحيد
#هاجر_العفيفى
دمتم بخير
هذا الفصل مازال قيد الكتابة عاود زيارتنا مجدداً او تابعنا على صفحة الفيسبوك