روايه عارضة الازياء الفصل التاني بقلم ايمي احمد
هذه الرواية متوفرة فقط على 👇
لمتابعه روايه عارضة الازياء كامله اضغط هنا 👇
تركته غاليه و دخلت اوضتها و فرد معتز جسمه علي الكنبه بتعب و غمض عينه وهو بيفكر بعتاب امه واتنهد بضيق: طيب افهمهم ازاي ان بحب خطبتي.. و نور اكيد غاليه عندي،دي اختي وصاحبة عمري،
ورزق الونس اللي ربنا رزقنا بيه من يوم ما وعيت علي الدنيا، ما اكيد لازم اخاف عليها واحبها واغير عليها كمان،دا احنا عشنا مع بعض عمرنا كله من يوم ما خالتي سابتها لأمي بنت سنتين،
بمره لما تتجوز اكيد كل....
انتبه معتز ل تفكير و قطعه بضيق مفاجأ من مجرد الفكره وهو بيهمس: تتجوز، ويجي واحد غريب ياخدها مني
واقف معتز عند النقطه دي بضيق وغضب سيطر عليه، قبل مايغرق في النوم بأرهاق
....
استيقظت نور بفزع على صوت صر.اخ انثوي حاد بجوارها
#Emy Ahmed
هذا الفصل مازال قيد الكتابة عاود زيارتنا مجدداً او تابعنا على صفحة الفيسبوك