روايه رحم انثى الفصل الاول 1 بقلم روكا حسن سيدة القصر
مساء الخير جس'مك حلو اوي فتحت المسدج بتوتر لقيت لينك دخلت عليه
أتصدمت لما لقت صورها وهي عريا'نه و رقم تلفو'نها
أيدي أرتعشت من الصدمة دخلت ماما عليا و قالت بشك ..مالك يا زينة في حاجة حصلت
قلت بصريخ ..أنا هطلق فيها ده مش بعيد يقت'لني بتنزل زينة من بيتها علي مكتب جوزها و هي مش مستوعبه اللي بيحصل
ألحقني يا أمجد في واحد بيهددني بصوري و منزلها علي النت !!
لف الكرسي و أبتسم ليا بقرف : أنا اللي حبيت أفرج الشيخ أبوكي علي بنته وهي علي النت
ده أنتي هتجيبي مشاهدات نار
نار الغيره أكلت قلبي و قربت منه خنقته و دموعي نازله كان بيحاول يزق نفسه عني لحد ما وقعت علي الارض
وهو كح من التعب و أنفجر في الضحك و لقيت تلفوني بيرن
كان بابا : رديت و أيدي بترتعش
نعم يا بابا أنت كويس ؟
مالك يا زينة أنتي بتعيطي رديت بصوت مبحوح ..لا أبدا هعيط ليه المهم شويه و هاجي البيت
مشيت من عند أمجد و أنا بشوف صوري اللي نازله صرخت في الشارع و لطمت علي وشي يا فضح'تك يا زينة
و يوم ما يحصل يكون جوزك السبب
ياريتها جت من الغريب
مشيت في نص الشارع و فجأة جت عربية سريعة خبطتني أنتقلت ل المستشفي و أنا مش حسه بحاجه بعدها
بيرن كامل علي أمجد بتوتر : هي زينة بنتي عندك ؟
رد أمجد بشمئزاز ..لا يا عمي مشوفتهاش و بعدين تلاقيها في بيتها ولا عندكوا
قفل كامل في وشه وقال بقرف : عمره ما كان راجل الست أنظف منه ..
رني علي بنتك يا سهير كل ما برن مغلق يا حج ..البت راحت فين أنتي عارفه أنا بخاف عليها
مسكت سهير أيده بحنان..بنتك هترجع متقلقش تلاقيها في السوق ولا حاجه ..أو حصل حاجه ل صاحبتها
ومشيت !!
عدا نص الليل و مفيش خبر عنها بيتزاع الخبر في الجامع و علي النت لحد ما بيظهر صورتها بقم'يص في الكومنتات
بيركز أبوها فيها .. هي دي بنتك
بتصرخ أمها اول ما بتشوفها : زينة بنتي
بيمثل أمجد الرجوله و بيجي يخبط علي الباب بقوة ..هي فين الخاينة أطلعيلي يا بت
بتنزلي صورك بلمنظر ده علي النت أنتي متجوزه خروف
بيبصله كامل بهدوء : أطلع بره بيتي ؟
أتصدم أمجد من رد فعله ..بنتك صورها علي النت يا عمي
قال كامل بقرف منه : أنت معندكش ثقة في بنتي أنا اللي مربيها دي لو كلمت مليون واحد عارف أخلاقها
أنت بتتكلم في أعراض يا أمجد
قال بتهديد : مراتي و هقت'لها
أسكريبت
مساء الخير جس'مك حلو اوي فتحت المسدج بتوتر لقيت لينك دخلت عليه
أتصدمت لما لقت صورها وهي عريا'نه و رقم تلفو'نها
أيدي أرتعشت من الصدمة دخلت ماما عليا و قالت بشك ..مالك يا زينة في حاجة حصلت
قلت بصريخ ..أنا هطلق فيها ده مش بعيد يقت'لني بتنزل زينة من بيتها علي مكتب جوزها و هي مش مستوعبه اللي بيحصل
ألحقني يا أمجد في واحد بيهددني بصوري و منزلها علي النت !!
لف الكرسي و أبتسم ليا بقرف : أنا اللي حبيت أفرج الشيخ أبوكي علي بنته وهي علي النت
ده أنتي هتجيبي مشاهدات نار
نار الغيره أكلت قلبي و قربت منه خنقته و دموعي نازله كان بيحاول يزق نفسه عني لحد ما وقعت علي الارض
وهو كح من التعب و أنفجر في الضحك و لقيت تلفوني بيرن
كان بابا : رديت و أيدي بترتعش
نعم يا بابا أنت كويس ؟
مالك يا زينة أنتي بتعيطي رديت بصوت مبحوح ..لا أبدا هعيط ليه المهم شويه و هاجي البيت
مشيت من عند أمجد و أنا بشوف صوري اللي نازله صرخت في الشارع و لطمت علي وشي يا فضح'تك يا زينة
و يوم ما يحصل يكون جوزك السبب
ياريتها جت من الغريب
مشيت في نص الشارع و فجأة جت عربية سريعة خبطتني أنتقلت ل المستشفي و أنا مش حسه بحاجه بعدها
بيرن كامل علي أمجد بتوتر : هي زينة بنتي عندك ؟
رد أمجد بشمئزاز ..لا يا عمي مشوفتهاش و بعدين تلاقيها في بيتها ولا عندكوا
قفل كامل في وشه وقال بقرف : عمره ما كان راجل الست أنظف منه ..
رني علي بنتك يا سهير كل ما برن مغلق يا حج ..البت راحت فين أنتي عارفه أنا بخاف عليها
مسكت سهير أيده بحنان..بنتك هترجع متقلقش تلاقيها في السوق ولا حاجه ..أو حصل حاجه ل صاحبتها
ومشيت !!
عدا نص الليل و مفيش خبر عنها بيتزاع الخبر في الجامع و علي النت لحد ما بيظهر صورتها بقم'يص في الكومنتات
بيركز أبوها فيها .. هي دي بنتك
بتصرخ أمها اول ما بتشوفها : زينة بنتي
بيمثل أمجد الرجوله و بيجي يخبط علي الباب بقوة ..هي فين الخاينة أطلعيلي يا بت
بتنزلي صورك بلمنظر ده علي النت أنتي متجوزه خروف
بيبصله كامل بهدوء : أطلع بره بيتي ؟
أتصدم أمجد من رد فعله ..بنتك صورها علي النت يا عمي
قال كامل بقرف منه : أنت معندكش ثقة في بنتي أنا اللي مربيها دي لو كلمت مليون واحد عارف أخلاقها
أنت بتتكلم في أعراض يا أمجد
قال بتهديد : مراتي و هقت'لها
لمتابعه باقي فصول الرواية اضغط هنا👇