روايه ليلي والفهد الفصل الثاني 2 بقلم اسماء يوسف محمد
ليلي، ألفهد »
فهد: بينزل وفي عنيه كسره وحزن مخفي، وبياخد عربيته وبيسوق لمكان بعيد جدا شبه صحره، وبيفتكر أنها كانت أخر سبب أنه يبقا أب أصل وبيتحسر علي نفسه وزي كل مره دموعه تهزمه وتنزل بينه وبين نفسه وفجأه عربيه بتظهر اودامه
فهد: بيستوعب وفجأه العربيه بتخبطه........
بعد دقايق صوت مشوش ووشوش مشوشه
ليلي ألحقي في حد حدانا هنا عمل حادثه بسرعه تعالي..
هذا الفصل مازال قيد الكتابة عاود زيارتنا مجدداً او تابعنا على صفحة الفيسبوك او قناة التليجرام لتصلك الفصول الجديده بشكل اسرع
لمتابعه باقي فصول الرواية اضغط هنا👇