جديد

رواية حواديت مريم وأدهم الفصل الثاني 2 بقلم مريم وليد محمد

 رواية حواديت مريم وأدهم الفصل الثاني 2 بقلم مريم وليد محمد 



حلمي في إننا نكتب ونتصور ونلف شوية على النيل.. ونسافر، وكُنت مع راجل أحلامي وبيمدلي ورد أحلامي، ابتسَـمت وأنا باخده منه فقرب منِّي.. مسك ايدي باسها بِهدوء وبعدين خدني في حُضنه وباس راسي:

- بحبك يا صديقة كُل أوقاتي، وأيامي، ومراحل حياتي.. بحبك قد الدنيا يا مريم.

- وأنا عرفت يعني إيه حُب على ايدك يا أدهم، حرفيًا عرفت يعني إيه.


"كل الطُرق لِلهرَب مِنك تُؤدي إليك، فَـ.. لِأين سأهرُب!" 


هذا الفصل مازال قيد الكتابة عاود زيارتنا مجدداً او تابعنا على صفحة الفيسبوك او قناة التليجرام لتصلك الفصول الجديده بشكل اسرع

لمتابعه باقي فصول الرواية اضغط هنا👇

(رواية حواديت مريم وأدهم)

تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-