رواية بين الركام الفصل الثاني 2 بقلم مريم عبدالمالك
عمار بجدية مضحكة: علشان التكييف صح طب والله أنتِ معاكِ حق نقط عليكِ أنتِ كمان ولا أيه؟
رضوى وهى تمشي من أمامه: تكييف أيه ونقط أيه اوعى عديني متبقاش زي البأف قافل علينا ابواب الرحمة كده
عمار وهو يعدل قميصه بإبتسامة بلهاء: بتموت فيا
عبد الرحمن وهو يغلق الباب في وجهه: طبعًا طبعًا أومال
_____________________________________
" تقف مولية ظهرها لباب حجرتها ممسكة بإحدى ألبومات الصور وتتحدث في نفسها: أوعدكوا اني مش هرجع غير وروحه طالعة للي خلقها".
______________________________________
هذا الفصل مازال قيد الكتابة عاود زيارتنا مجدداً او تابعنا على صفحة الفيسبوك او قناة التليجرام لتصلك الفصول الجديده بشكل اسرع
لمتابعه باقي فصول الرواية اضغط هنا👇