رواية حواء بين سلاسل القدر الفصل الثاني بقلم لادو عنيم
هتفَ بجديه"
قبل ما أتفضل جوه فين الحمام"
هتفت ببسمه خليعه"
عندك في الطرقه ديه'
تحرك إتجاه الطرقه'فوجد ثلاث حجرات 'فدخل إلى أول حجره 'و'أغلق الباب خلفه. و'فتحَ النور'فتفاجئ بذاتهُ يقف بحجره'صغيره'بمنتصفها تخت'تغفوا عليه'أنثى مثل الحوريات'بمنامتها الحريريه'و'شعرها الذهبي الذي يغفوا بجوارها علي الوساده'. فراقت لعينيه كثيراً'فضولهُ جعلهُ يقترب منها'حتى جلسَ بجوارها على الفراش'يمرر عينيه عليها يدرس تفاصيلها الصغيره بإغراء'رفعَ يدهُ'و'لمسَ شعرها الذي جعل يدهُ ترتجف بشعوراً لم يسبق له'فإبتعد عنها محاولاً التمالك أمام جمالها الآخاذ لرچلاً يهوي النساء مثلهُ'.و'كاد يتحرك ليذهب لكنهُ وجدها تمسك بيدهُ. فحاول سحبها منها'برفق'لكنهُ ايقظها بحركتهُ'ففتحت عينيها التى إتسعت بخوفً'و'ذادت ضربات قلبها بانفاس متلهفه'و'بدأ جسدها بالإرتجاف'
ــــــــــــــــــــيتبع
هذا الفصل مازال قيد الكتابة عاود زيارتنا مجدداً او تابعنا على قناة التليجرام او صفحة الفيسبوك لتصلك الفصول الجديده فور نشرها.